حديث الفرقة الناجية : ستنقسم اُمّتي إلى ثلاث وسبعين فرقة كلّهم في النار :  في الحديث : « أنا أصغر من ربّي بسنتين » :  عن الإمام الباقر (عليه السلام) : « إنّ الناس كلّهم أولاد بغايا ما خلا شيعتنا » هل هو المعنى اللغوي والعرفي المتبادر :   ما معنى الحديث « لو علم أبوذر ما في قلب سلمان لقتله ، ولقد آخى رسول الله بينهما ، فما ظنّكم بسائر الخلق » :   عن أبي عبد الله (عليه السلام) ، قال : « لما ولد النبيّ (صلى الله عليه وآله)مكث أيّاماً ليس له لبن ، فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه :   هل هذا المقطع « فالجبان يفرّ عن أبيه واُمّه » جزء من حديث :   في وصية الرسول (صلى الله عليه وآله) لأبي ذرّ :  قال : « وإيّاك والرجاء الكاذب ، فإنّه يوقعك في الخوف الصادق » فنرجو التوضيح :   قال : « يا جابر ، اغتنم من أهل زمانك خمساً : إن حضرت لم تعرف ، وإن غبتَ لم تفتقد ، وإن شهدت لم تشاور ... :   أين نجد في كتب الشيعة هاتين الروايتين : « جاهلنا عالم وعالمهم جاهل » :  هل يدلّ هذا الحديث الشريف : « إنّ الله خلق المشيئة بنفسها ، وخلق الأشياء بالمشيئة » :  فما هو المقصود من لفظة « سبحان » ؟ ولماذا نقول : « العظيم » في الركوع و « الأعلى » في السجود :   من قول الإمام (عليه السلام) : « كَيَّفَ الْكَيْفَ فَلاَ يُقالُ كَيْفَ ، وَأَيَّنَ الاْيْنَ فَلاَ يُقالُ أَيْنَ » :   « من حسن حظّ المرء الاكتفاء بامرأة واحدة » ، فهل هذا الحديث صحيح من طرقنا :   قال أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليهما السلام) في نهج البلاغة لعمر بن الخطّاب حين شاوره في الخروج إلى غزو الروم :  جاء في نهج البلاغة : أنّ أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) قال مخاطباً عثمان بن عفان ينصحه :  الحديث القائل : « لو كان الإيمان منوطاً بالثريّا لتناوله رجال من فارس » :   عن أمير المؤمنين (عليه السلام) أنّه قال : « الإيمان لا يثبت في قلب يهودي ولا خوزي أبداً » :   ورد عن أمير المؤمنين (عليه السلام) : « كنت مع الأنبياء سرّاً ، ومع رسول الله جهراً » ، فما معنى ذلك :   الظاهر من حديث الكساء الشريف : « إِنّي ما خَلَقْتُ سَماءً مَبْنِيَّةً ، وَلاَ أَرْضاً مَدْحِيَّةً . . .إِلاَّ في مَحَبَّةِ هـؤُلاءِ الْخَمْسَةِ .. :