فارسی
تحديث: ٨ شوال ١٤٤٥
  • اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ
البحث الإستفتاء
إرسال الإستفتاء
[اختيار]
ما هو معنى ( إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ ) في قوله تعالى :   الآية القرآنيّة : ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الاْسْلاَمَ دِيناً ) :  فهل لقوله تعالى دلالة على أنّ عيسى (عليه السلام) مخلوق من تراب بشكل مباشر :   هل يدلّ قوله تعالى : ( َلَقَدْ خَلَقْنَاكُمْ ثُمَّ صَوَّرْنَاكُمْ ثُمَّ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكِةِ اسْجُدُوا لآِدَمَ ) على خلق كافّة الخلق من ذاك الزمن :  قال الله تعالى : ( لَقَد تَابَ اللهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالاْنْصَارِ ) ، فما معنى التوبة على النبيّ (صلى الله عليه وآله) ؟   الآية الكريمة تقول : ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ ) ، فهل هذه الآية شاملة للمؤمن الأعزب والمتزوّج :   قال تعالى : ( وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْواً انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِماً ) فمَن بقي مع النبيّ (صلى الله عليه وآله) ؟ ومَن الذي انفضّ عنه :   ما القراءة الصحيحة الواردة عن أهل البيت : ( وَلاَ تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللهِ فَيَسُبُّوا اللهَ عَدْوًا بِغَيْرِ ..... :  ما هي أسرار ارتباط الآية المباركة : ( بَقِيَّةُ اللهِ خَيْرٌ لَكُمْ إِن كُنتُم مُؤْمِنِينَ ) بالإمام المهدي :   ما سبب مجيء كلمة الطاغوت في الآية بصيغة المفرد :  ما هي القراءة الصحيحة ؟ هل هي :( سَلاَمٌ عَلَى آلِ يـس ) أو :  لماذا حزن أبو بكر يُعتبر حزن معصيّة في آية الغار :  كنت أتحاجج مع شخص حول آية الغار :   ما سبب قوله : ( أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ ) ، ولم يقل : «أبنائي وأبناءكم» أو «أبنائنا وأبنائهم» :  قال تعالى : ( قُل لاَ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى ) ، فمن هم القربى :  قال تعالى : ( وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لاَ تُحْصُوهَا) ، فما هو الفرق بين الإحصاء والعدّ :   الله تعالى يقول : ( وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور ) فهل لهذا القلب إدراك ومعرفة وفهم :   ما معنى قوله تعالى : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِناً ..... :   قال تعالى : ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُدَّكِر ) ، فكيف يسّر الله القرآن للذكر :   قال تعالى ( وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ .... :