معني «ضَمَّنَ ـ أي الله تعالى ـ الاَْرْضَ وَمَنْ عَلَيْها دَمَكَ وَثارَكَ»، من زيارة سيّد الشهداء (ع)  المراد من الأجساد و الأجسام في بعض زيارات الإمام الحسين (عليه السلام)   كيف يكون سيّد الشهداء (صلوات الله وسلامه عليه) وارث آدم و نوح و إبراهيم (ع)؟  جاء في زيارة الزهراء(س): «يا مُمْتَحَنَةُ امْتَحَنَكِ اللهُ الَّذي خَلَقَكِ»، فما هو المقصود من الامتحان؟  جاء في زيارة علي(ع): « السَّلاَمُ عَلَيْكَ يا قائِدَ الْغُرِّ الْمُحَجَّلينَ»، فمَن هم الغُرّ المحجّلون؟   ماذا يعني الحديث القائل: «النّاس على دين ملوكهم»؟   في الحديث: «ثمّ خلقَ جميع الأشياء، فأشهدهم خلقها»، فكيف هي شهادتهم (ع) خلقة السماوات والأرض؟  ما معنى قول الحجّة: «نحن صنائع ربّنا، والخلق بعد صنائعنا»؟   ما معنى قول أميرالمؤمنين (ع) في كتابه إلى معاوية: «...فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لِلّهِ رِضىً»؟  كيف تفسّرون حبّ الغلاة لأمیرالمرمنین (ع) مع أنّهم محكومون بالكفر؟   قال الله: «فَنَادَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ»، كيف يجوز مناداة المصلّي؟   قال الله تعالى: «وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ » ، « وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ»، فهل الجملة في هذه الآية المباركة خبريّة أم إنشائيّة؟   لماذا وصف القرآن كيد النساء بقوله: « إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ» ، و وصف كيد الشيطان: «إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً»؟   ورد في القرآن: « فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ»، ما هو مرض القلب؟  ما هي مصاديق وأمثلة القرب من الزنا في الوقت المعاصر؟   يقول الغربيّون: إنّ القرآن حجّة على أهل لغته فقط، فما رأيكم؟   ما هو رأي علمائنا الكرام في مسألة تحريف القرآن؟   هل يوجد في علماء السنّة أو الشيعة من يقول بتحريف القرآن؟  هل القول بالتحريف يستدعي رمي القائل به بالكفر أو الانحراف؟   هل الشيخ المجلسي (ره) صاحب كتاب البحار يرى التحريف في القرآن الكريم؟