استفتاء:
مَن أرادَ معرفة الله (عزّ وجلّ) بصفاته وأفعاله، هل يكون من الموحدِّين ؟
جواب:
باسمه جلت اسمائه
بما أنّ معرفةَ كُنهِ الذات المقدّسة من المحالات ، وبما أنّ معرفةَ صفاتِ الله (تبارك وتعالى ) وأفعالهِ قناةٌ من قنواتِ معرفة ذات الله (جلّ جلاله)؛ لكون صفاته عينَ ذاته، فيكون هذا النحو من المعرفة كافياً لِلمُوحّد .