استفتاء:
أنا شخص أعاني من مشكلة وهي اني مؤمن بأهل البيت ولكن تأتيني ساعات أفكّر بأشياء احس بانها تجلعني لا اؤمن بأهل البيت و أوسوس مع اني أكثر من الصلاة على محمد و آله أو أحسّ بضعف الإيمان .
فماذا أفعل خاصة اني أعاني من مشكلة الشكوك و أشعر بذنب أعتبره هو السبب و هو أن شخصاً (لعنة الله عليه) قام بالتحرّش بي جنسيّاً و أنا أشعر بالخجل من قول ذلك و كان عمري 6 سنوات و أشعر باني لا غفران لي ؟
فماذا أفعل خاصة و اني أعاني من حالات نفسية فماذا افعل ؟
جواب:
بإسمه جلت أسماؤه
التحرّش المشاراليه لم يکن بسببك أنت فلا ذنب ولا إثم و مسألة کثرة الشکوك تعالج بعدم الاعتناء بها والله تعالى غافر الذنوب و على فرض المعصية فبالتوبة تحلً القضية و التائب من الذنب کمن لا ذنب له و بعد ذلك أوصيک بکتمان ذلك العمل من کل أحد .