فارسی
تحديث: ٨ شوال ١٤٤٥
  • اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ
code: 18346-6002     

حكم توظيف الكلام القرآني وأسلوبه في الحديث العام :

استفتاء:

ما هو حكم توظيف الكلام القرآني وأسلوبه في الحديث العام ؟

للتوضيح نضع لك المثال التالي :

ماهو حكم قول بيت الشعر التالي في الإمام علي: (اقرأ باسم علي سور المصرع اقرأ وعلي الأكرم الأروع) والذي يشابه قول الله عزّ وجل : (اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم) أو القول: فبأي آلاء الحسين تكذبان... على غرار ( فبأي آلاء ربكما تكذبان) ؟

هل يعتبر توظيف الكلام القرآني وأسلوبه في هذه الحالة محرم شرعاً ؟ علماً بأن القصد هنا ليس من باب تحريف القرآن أو ما شابه . 

 
جواب:

 بإسمه جلت أسماؤه  

لا ارى وجهاً للحرمة و ما ذكر لا يكون تحريفاً إلا ان يقول القائل ان هذه الجمل كانت في القرآن و يذكرها بعنوان القرآنية. 

 

 
مواضيع ذات صلة في الحديث الشريف «تارك الصلاة كافر» ما هو الكفر المقصود به هنا :