استفتاء:
لدي صديقة درزية و هي تشهد بأن لا إله إلا الله ولكنها لا تشهد أن محمد رسول الله و هي أساسا غير مقتنعة بالدرزية و هي تصرح لي أن هذا المذهب خاطئ و فيه الكثير من الأشياء التي لا تدخل العقل، و أنها تنوي أن تبحث في الأديان مستقلا لتختار لنفسها دينا؛
الأسئلة:
أ - حاليا ما الحكم على هذه المرأة ؟
ب - هل هو طاهر أم نجس ؟ إذا كانت أخلاقه حميدة ولكن شاء الله أن يولد في أسرة درزية و هو يعاملني أحسن معاملة و هو وفي جدا و مخلص لصداقتنا، فهل أعامله نفس المعالمة أم ما رأيكم ؟
ج - هل يجوز الزواج الدائم من هذه المرأة ؟
جواب:
بإسمه جلت أسماؤه
أ - هي ليست مسلمة و الواجب عليها بحکم العقل ان تبحث في الاديان حتى تختار ما تراه دينا .
ب - کل مسلم و مسلمة محکوم بالطهارة و الکافر الکتابي ايضا طاهر و غيرها محکوم بالنجاسة و لکن معاملتها نفس المعاملة الحسنة معك لا مانع منها .
ج - لا يجوز الزواج الدائم و المؤقت منها .