موقع سماØØ© آیة الله العظمی السید Ù…Øمد صادق الØسینی الروØانی (قدس سره)
استÙتاء:
Ù†ØÙ† ولله الØمد ÙتØنا عيوننا على الدنيا ونØÙ† مسلمون ونومن برب العالمين لكن ÙÙŠ Ù†Ùس الوقت غيرنا ÙتØوا اعينهم على الدنيا وعوائلهم غير مسلمه Ùطبيعي هم لن يكونوا مسلمين
اذا ما هي المؤهلات التي نمتلكها بØيث الله سبØانه وتعالى Ùضلنا؟
وما الشي الذي ÙŠØدد ديانة الانسان من قبل أن يولد؟
جواب:
باسمه جلت اسماؤه
ما ÙŠØكم مصير الانسان هو ما يمارسه ÙÙŠ هذه الØياة من أعمال ناتجة عما يؤمن به من عقائد،
وولادة إنسان ضمن بيئة مؤمنة هو من النعم على هذا الانسان، ولكنها ليست كاÙية للØكم على مصيره، بل قد تكون من باب إلقاء الØجة عليه أكثر Ùيما لو انØر٠عن العقائد الØقة.
إذ ليس كل انسان ولد ÙÙŠ بيئة صالØØ© كان صالØا.
اما من يولد ÙÙŠ بيئة غير مؤمنة Ùهي من باب الامتØان له لأنه ليس ملزما بأن يكون منØرÙا، وبالتالي Ùإن استقامته تؤدي الى ان يرتÙع درجات اكثر لكونه Ùاز ÙÙŠ دائرة الامتØان.
Ùما ÙŠØدد مصير الانسان هو اختياره ØŒ وما يرتبط بمكان ولادته يدخل ÙÙŠ امتØانه.