زوجة محصنة عندها أطفال كانت تخون زوجها مع شاب محصن ولمدة ولما اكتشف أمرها من قبل زوجها وأعترفت بالقصة حيث قالت أن أول مرة كانت بالاغتصاب وبعد ذلك بالتهديد ( حيث يقول لها سوف أخبر زوجك بالأمر ) ولما شك زوجها بتصرفاتها سجل مكالمات الهاتف وحقق معها واعترفت بالذنب امام ابوها وأخوتها وشيخ من البلد وانها نادمة على ذلك وتطلب من الله المغفرة ومن زوجها أن يسامحها وأن لا يطلقها من أجل الأطفال وأنها سوف تلبي كل ما يأمربه زوجها من شروط وتقول أنها كانت تريد أن تخبر زوجها بالأمر من البداية ولكن كانت تتردد وخائفة من أن يضربها ويطلقها. مع العلم بأن إخوتها لم يصدقوا بأن أختهم فعلت الشئ بإرادتها وذهبوا إلى شيخ يعالج بالقرآن وقال أنها مسحورة وتحت تأثير السحر ولكن زوجها لم يصدق ذلك وانه عازم على الطلاق ولكنه محتار بشأن تربية الاطفال . ماذا يفعل الآن زوجها ومالحكم في ذلك إذا كان برضاها أو إذا المرأة الأولى بالاغتصاب وبعد ذلك بالتخويف والتهديد أو إذا كانت مسحورة كما قال إخوتها .