بإسمه جلت أسماؤه

 اللهو هو إشتغال النفس باللذائذ الشهوية بلا قصد غاية فالموسيقى اللهوية هي ما يوجب خفة الانسان فيقوم بحركات غير عقلائية كالرقص و بعبارة اخرى اذا كان الصوت مناسباً لبعض آلات اللهو والرقص و حضور ما تستلذه القوى الشهوية من كون المغني جارية او نحو ذلك فهو في العرف صوت لهوي و موسيقى لهوية.