فارسی
تحديث: ٨ شوال ١٤٤٥
  • اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَ عَلى عَلِىِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَ عَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ
code: 18345-2414     

دعوى لعدم التقليد :

استفتاء:

 بدأ الكلام في مدينتنا بخصوص عدم الحاجة للرجوع الى المرجعيات بل لا وجود لأدلة تثبت الاجتهاد والتقليد.

فما هي الادلة التي تثبت الرجوع للفقهاء؟ 

جواب:

 باسمه جلت أسماؤه

لا اشكال و لا كلام في لزوم العمل بما جاء به النبي الاعظم(صلى الله عليه وآله) و تلك الاحكام مع رعاية الشرائط والموانع في العبادات والمعاملات لا يمكن امتثالها إلا بالاجتهاد أو التقليد أو الاحتياط – و وجوب الاجتهاد لكل أحد يستلزم اختلال النظام ، والاحتياط امر صعب، فيبقى التقليد – اضف إلى ما ورد عن المعصوم(عليه السلام) عن طوائف من الاخبار  على ذلك، والايات الكريمة المتعددة مذكورة في محلها.

مواضيع ذات صلة عن التبعيض في التقليد؟ عن التبعيض في التقليد بين مرجعين مع إجازة احدهما؟ عن كيفية التقليد؟ عن التبعيض في التقليد؟ عن التقليد والاجتهاد؟ عن العدول في التقليد؟ عن التقليد؟ الاطمئنان في التقليد : لابد في التقليد الرجوع الي اعلم العلماء الاحياء : الاولي بالتقليد المرجع الاعلم بقواعد الاصول و الفقه :